في يوم من الأيام، وأنا في إعدادي، كنت واقف في البلكونة مع والدتي بنرغي، لقينا راجل شايل معاه ابنه (6 شهور تقريباً وقتها)، لقيناه مرة واحدة راح واقف عند عربية راكنة، نيّم الولد عليها على ضهر، وقعد لمدة نصف ساعة كده يلاعبه ويضحّكه ويزغزغه.. والطفل مستمتع بشكل لا يوصف وبيضحك ومكركع، والراجل باين عليه السرور وبيضحك بشكل رائع :)
كان موقف ومشهد في منتهى البساطة والتلقائية والبهجة :) حبّ ينبسط ويبسط الصغنون راح عمل كده في وقتها وما استنّاش ولا أجّل :)
تفصيلة بهجة من أحلى ما قد تجد :)
محمد الوكيل
A.M.Revolution
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق